لعبة بقاء الزومبي المليئة بالإثارة
ليس الموت اليوم هي لعبة أكشن مثيرة ثنائية الأبعاد من نوع السلايدر الجانبي تقع في عالم ما بعد الكارثة الذي اجتاحته الزومبي. يتولى اللاعبون دور الكابتن آيدن، الذي يجب أن يتنقل عبر تحديات متنوعة لحماية آخر بقايا البشرية. مع قصة مشوقة تدور أحداثها في عام 2030، تجمع اللعبة بين آليات القتال المكثف مع لمسة فريدة: يمكن للاعبين استغلال قوى الزومبي لهزيمة أعدائهم. تركز طريقة اللعب على الاستخدام الاستراتيجي للنيران، والشفرات، والرصاص، والأسلحة للبقاء على قيد الحياة في هذا البيئة العدائية.
تقدم اللعبة ترخيصًا كاملًا لمستخدمي ماك، مما يوفر تجربة ألعاب غامرة. سيواجه اللاعبون أعداء وعقبات متنوعة أثناء تقدمهم، مما يعزز الإثارة العامة للعبة. تبرز ليس الموت اليوم من خلال نهجها المبتكر في قتال الزومبي، مما يسمح للاعبين باستخدام نقاط قوة خصومهم ضدهم. تم تصميم هذه اللعبة المليئة بالحركة لأولئك الذين يستمتعون بأسلوب اللعب السريع وسرد القصة الجذاب.